اعلان اعلى المواضيع
وقال محمود الصاوي نائب أمين كلية الاتصال الإسلامي بجامعة الأزهر:
"إن الله ، جلالة ليلى القدر ، لها صفات وصفات فريدة كل ليلة ، فهي ليست أفضل الأيام. شهر رمضان ، لكنهم الأفضل والأفضل ، الليالي التي ينحدر فيها الملائكة وروح جبرائيل المؤمنة عليه السلام ، ستأتي الليلة.
والليلة لها فضل عظيم لأنها كشفت القرآن بأكمله إلى السماوات السفلية ، لكنها بدأت في النزول إلى رسول الله عن طريق الإرسال ، وعلمنا رسول الله صلوات من أجل ذلك. في الليل صلاة من الأعمال العظيمة التي قام بها المسلمون خلال العشر الأواخر من رمضان ، وخاصة في النبي ليلة القدر ، صلى الله عليه وسلم ، وحضوا على الصلوات الكثيرة بقول:
"اللهم لك الغفران ، تحب الغفران ، لذلك اغفر". قيل أن والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: (يا رسول الله ، هل رأيت إذا اتفقت مع ليلة القدر ، ماذا أسمي؟ قالت: تقول : اللهم إنك عفو يحب المغفرة اغفر لي) [2] ومن المرغوب فيه أن يصلي المسلم أكثر في هذه الليالي العظيمة. إنها في صلاتي ، ولا سيما الصلوات والصلاة المعروفة ، [3] بعد ذلك تأتي مجموعة من التماسات مشهورة إلى النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني عبدك ، لابن عبدك ، وشعبك ، الصبي ، الساعد ، اليد) ، الماضي في حكمك ، العدل في حكمك ، العدالة في ولايتك القضائية ، أسألك في كل اسم اتصلت به بنفسك أو كشفت عنه في كتابك أو أحد زملاء فصول من خلقك أو قيل عن غير المرئي عليك أن تصبح مصدر قرآني ونور صدري ومطر المئات وأذهب إلى الدواء الوهمي).
(اللهم عالم الغيب والشهادة التي حطمت السماء والأرض رب كل شيء وأصحابها أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ فيك بسلامة الشر ونفسي شر الشيطان وعواقبه).
(يا إلهي ، أسألكم جميعاً ، اللطف ، ثم ما تعلمت منه ولا أعرف ، أنا أبحث عنك من حمايتك من كل شر ، ومن ثم ما تعلمت منه لم أكن أعرفه ، اللهم إني أسألك ما هو أكثر ، اسأل خادمك ورسولك ، وأنا أبحث عنك فيك خادم الشر ونبيك آحاز ، والله ، سوف أسألك عن الجنة وماذا تقول أو عنها ، وسأعوذ منك من نار ، وما تقوله أو ما تقوله أو أفعاله ، وأطلب منك أن تصدر جميع الأحكام المعطاة إلينا ، عصيانك وطاعتك هي الجنة التي تخبرنا ، واليقين أن مصائب العالم تم التقليل من شأننا ، وقد سئمنا من سمعنا ورؤيتنا وقوتنا ليست في حياتنا ، وليس مقدار معرفتنا ، أو أولئك الذين ليسوا تحت رحمتنا ، ينورنا.
ادسنس وسط المقال